بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم جميع
هذا خبر سوف ينشر بالصحف الايام القادمه
انا سميته نهاية اختطاف بنات واولاد حي العزيزيه بالرياض
لم اكتب هذا الموضوع الا بعد التحري والمعلومات الصحيحه من المصادر واهل المخطوفين لانه في مجال عملي
القصه انه اختفت فتاة في حي العزيزيه بعد العوده من المدرسه على اقدامها وهي تدرس في الصف الثالث متوسط
وبعد ابلاغ اهلها قسم شرطة العزيزيه وجدوا اكثر من بلاغ عن بنات واولاد مفقودين
وبدأت الاقسام الحكوميه المتخصصه بالبحث والتحري
حتى وجدوا البنت المخطوفه في مدينه عسير ومعها ثلاث بنات في عمرها وولد في الصف الرابع ابتدائي وامرأه متزوجه خطفوا جميعهم من حي العزيزيه وجدوهم في شقه في مدينة عسير ولكن مع الاسف انهم لم يقبضوا على الخاطفين والغريب انهم جميعهم من حي العزيزيه بالرياض
والان المخطوفين في مستشفى لعمل الفحوصات واخذ اقولهم ومحاولة تعرفهم على الجناة من عرض صور عليهم للمشتبه بهم
بعض اقوال المخطوفين ان رجل يحمل بخاخ بيده يبخ على وجه الضحيه ثم يحملها بسيارته
وخلال الايام القادمه سوف يتسلم ذوي المخطوفين اولادهم
انا لله وانا اليه راجعون
اللهم رد كل غائب لأهله
وانا ابحث في تفاصيل هذي القصه وجدت قصه غريبه ومثيره وتستحق ان تذكر
فتاه عمرها 14 سنه وهي عائده من المدرسه على اقدامها وقفت بجنبها سياره ونزل شخص منها وحمل الفتاة ووضعها في شنطة السياره
ثم ذهب بها الى الثمامه واوقف السياره حاول فتح الشنطه ولكن لم يستطع حاول اكثر من مره ولكن دون جدوا
ثم ذهب بالسياره الى ورشه في احدى محطات الثمامه وحاولوا فتحها ولكن لم يستطيعوا واستغربوا العمال من احكام اغلاق شنطة السيارة وكأنها ملحمه تلحيم
اتى المغرب والبنت في الشنطه .. خاف الخاطف ان تموت البنت من الاختناق ففكر واخذ القرار ان يذهب بها الى قسم الشرطه ويسلم نفسه قبل ان تموت البنت
ذهب للشرطه وسلم نفسه حاولوا رجال الشرطه فتح الشنطه ولم يستطيعوا فقال واحد منهم كلمو شيخ يجي يقراء عليها ويفتحها
وفعلن جاء شيخ معروف في حي الروضه وقراء على الشنطه وفجأة فتحت الشنطه وكانت البنت تتمتم بكلمات
فقال لها الشيخ ماذا كنتي تفعلين بعدما وضعك الخاطف في الشنطه قالت كنت اقراء اية الكرسي والمعوذات ولم اقف عنها ابدا
وامي علمتني اني اذا كنت في مشكله ان اقراء اية الكرسي والمعوذات
اللهم احفظنا واحمنا واحفظ اولادنا وبناتنا عن هذي الظاهره اللتي اصبحنا نسمع عنها بكثره هذي الايام مع الاسف
تقبلوا تقديري واحترامي
السلام عليكم جميع
هذا خبر سوف ينشر بالصحف الايام القادمه
انا سميته نهاية اختطاف بنات واولاد حي العزيزيه بالرياض
لم اكتب هذا الموضوع الا بعد التحري والمعلومات الصحيحه من المصادر واهل المخطوفين لانه في مجال عملي
القصه انه اختفت فتاة في حي العزيزيه بعد العوده من المدرسه على اقدامها وهي تدرس في الصف الثالث متوسط
وبعد ابلاغ اهلها قسم شرطة العزيزيه وجدوا اكثر من بلاغ عن بنات واولاد مفقودين
وبدأت الاقسام الحكوميه المتخصصه بالبحث والتحري
حتى وجدوا البنت المخطوفه في مدينه عسير ومعها ثلاث بنات في عمرها وولد في الصف الرابع ابتدائي وامرأه متزوجه خطفوا جميعهم من حي العزيزيه وجدوهم في شقه في مدينة عسير ولكن مع الاسف انهم لم يقبضوا على الخاطفين والغريب انهم جميعهم من حي العزيزيه بالرياض
والان المخطوفين في مستشفى لعمل الفحوصات واخذ اقولهم ومحاولة تعرفهم على الجناة من عرض صور عليهم للمشتبه بهم
بعض اقوال المخطوفين ان رجل يحمل بخاخ بيده يبخ على وجه الضحيه ثم يحملها بسيارته
وخلال الايام القادمه سوف يتسلم ذوي المخطوفين اولادهم
انا لله وانا اليه راجعون
اللهم رد كل غائب لأهله
وانا ابحث في تفاصيل هذي القصه وجدت قصه غريبه ومثيره وتستحق ان تذكر
فتاه عمرها 14 سنه وهي عائده من المدرسه على اقدامها وقفت بجنبها سياره ونزل شخص منها وحمل الفتاة ووضعها في شنطة السياره
ثم ذهب بها الى الثمامه واوقف السياره حاول فتح الشنطه ولكن لم يستطع حاول اكثر من مره ولكن دون جدوا
ثم ذهب بالسياره الى ورشه في احدى محطات الثمامه وحاولوا فتحها ولكن لم يستطيعوا واستغربوا العمال من احكام اغلاق شنطة السيارة وكأنها ملحمه تلحيم
اتى المغرب والبنت في الشنطه .. خاف الخاطف ان تموت البنت من الاختناق ففكر واخذ القرار ان يذهب بها الى قسم الشرطه ويسلم نفسه قبل ان تموت البنت
ذهب للشرطه وسلم نفسه حاولوا رجال الشرطه فتح الشنطه ولم يستطيعوا فقال واحد منهم كلمو شيخ يجي يقراء عليها ويفتحها
وفعلن جاء شيخ معروف في حي الروضه وقراء على الشنطه وفجأة فتحت الشنطه وكانت البنت تتمتم بكلمات
فقال لها الشيخ ماذا كنتي تفعلين بعدما وضعك الخاطف في الشنطه قالت كنت اقراء اية الكرسي والمعوذات ولم اقف عنها ابدا
وامي علمتني اني اذا كنت في مشكله ان اقراء اية الكرسي والمعوذات
اللهم احفظنا واحمنا واحفظ اولادنا وبناتنا عن هذي الظاهره اللتي اصبحنا نسمع عنها بكثره هذي الايام مع الاسف
تقبلوا تقديري واحترامي