للغة العربية مميزات تميزها عن كل لغات العالم، ويجعلها نعمة حقيقية يتمتع بها العارفون بها، والمحبون لها، منها:
أنها لغة القرآن الكريم التي اختار الله - عز وجل - أن ينزل بها آخر كتبه التي سيتعبد به إلى نهاية تاريخ البشرية حيث أن هذه اللغة تتميز بالسعة والتوسع والانتشار، وهي ذات الصفات التي يتميز بها دين الله "الاسلام". فاللغة العربية لها من المفردات ما يضاهي أي لغة اخرى وفيها من المفردات ما يفضي إلى الدقة المتناهية، وبالتالي فهي أفضل وسيلة لتبليغ رسالة إلهية عن طريق القرآن الكريم.
أنها أقل لغات العالم تطوراً منذ نزول القرآن الكريم، فلا توجد لغة مر عليها أكثر من ألف عام وما زال أهلها يمكنهم قراءة وفهم نصوصها بسهولة مثلها، وبعدها العبرية. الإعراب ميزة للغة العربية، حيث يشمل كل المفردات من اسم، وفعل، وحرف، ورغم وجود الإعراب في بعض اللغات الأخرى مثل: الهندية، والعبرية، والحبشية، والجرمانية، والمصرية القديمة؛ إلا أنه إعراب قاصر ببعض الكلمات دون بعض.
ومن المميزات ضبط الكلمة بالشكل من ضم وفتح وكسر، فكلمة علم – مثلاً - يمكن أن تقرأ على سبعة أوجه حسب تشكيلها ( عَلِم، عُلِم، عَلَّم، عُلِّم، عَلِّمْ، عِلْم، عَلَمْ).
أنها لغة القرآن الكريم التي اختار الله - عز وجل - أن ينزل بها آخر كتبه التي سيتعبد به إلى نهاية تاريخ البشرية حيث أن هذه اللغة تتميز بالسعة والتوسع والانتشار، وهي ذات الصفات التي يتميز بها دين الله "الاسلام". فاللغة العربية لها من المفردات ما يضاهي أي لغة اخرى وفيها من المفردات ما يفضي إلى الدقة المتناهية، وبالتالي فهي أفضل وسيلة لتبليغ رسالة إلهية عن طريق القرآن الكريم.
أنها أقل لغات العالم تطوراً منذ نزول القرآن الكريم، فلا توجد لغة مر عليها أكثر من ألف عام وما زال أهلها يمكنهم قراءة وفهم نصوصها بسهولة مثلها، وبعدها العبرية. الإعراب ميزة للغة العربية، حيث يشمل كل المفردات من اسم، وفعل، وحرف، ورغم وجود الإعراب في بعض اللغات الأخرى مثل: الهندية، والعبرية، والحبشية، والجرمانية، والمصرية القديمة؛ إلا أنه إعراب قاصر ببعض الكلمات دون بعض.
ومن المميزات ضبط الكلمة بالشكل من ضم وفتح وكسر، فكلمة علم – مثلاً - يمكن أن تقرأ على سبعة أوجه حسب تشكيلها ( عَلِم، عُلِم، عَلَّم، عُلِّم، عَلِّمْ، عِلْم، عَلَمْ).