السلام عليكم
اريد ان اعطيكم شعر
واتمنى ان تنير اعجابكم
أطرقت حتى ملني الإطراق ,,,,,,,وبكيت حتى ذابت الأحداق
سامرت نجم الليل حتى غاب عن,,,,,,عيني، وهد عزيمتي الإرهاق
يأتي الظلام وتنجلي أطرافُه ,,,,عنا، وما للنوم فيه مذاقُ
سهر يؤرقني ففي قلبي الأسى ,,,,يغلي، وفي أهدابيَ الحُرِّاقُ
سيّان عندي ليلُنا ونهارُنا ,,,,,,فالموج في بحريْهما صفَّاق
قَتلٌ وتشريدٌ وهَتْكُ محارمٍ,,,, فينا، وكأسُ الحادثاتِ دِهاقُ
أنا قصة صاغ الأنينُ حروفَها,,,, ولها من الألم الدَّفين سياقُ
أنا أيها الأحبابُ مسلمةٌ لها ,,,,,قلبٌ إلى شرعِ الهُدى تَوَّاقُ
دفن الشيوعيون نَبْعَ كرامتي,,,, دهرًا، وطارتُ حولي الأطباقُ
حتى إذا انكشف الغطاءُ غرَّدتْ,,,, آمالنا، وبدا لنا الإشراقُ
وقف الصليبُ على الطريق فلا,,, تسل عما جناه القتلُ والإحراقُ
وحشيَّةٌ يقف الخيالُ أمامها ,,,,,متضائلاً، وتمجُّها الأذواقُ
أطفالُنا ناموا على أحلامهم,,,,, وعلى لهيبِ القاذفاتِ أفاقوا
يبكون كلَّا، بل بكت أعماقهم,,,, ولقد تجودُ بدمعها الأعماقُ
أطفالنا بِيعُوا وأوربا التي ,,,,تَشْري، ففيها راجت الأسواقُ
أين النظامُ العالميُّ أَمَا له,,,, أثرٌ، ألم تَنْعقْ به الأبواقُ
أين السلام العالمي؟ لقد بدا,,, كَذِبُ السلام وزاغت الأحداق
يا "مجلس الخوف" الذي في ظله ,,,,كُسر الأمان وضُيِّع الميثاق
أوَ ما يحركك الذي يجري لنا,,,, أوَ ما يثيرك جرحنا الدَّفاق؟
!
يُعفى عن الصرب الذين تجبَّروا,,, وطغوا، ويُفرد بالعقاب عراق
هذا وربك شر ما سمعت به ,,,,,أذْنٌ وما كُتبت به الأوراق
سرج العدالة مال فوق حصانها,,,, ولوى العنان إلى الوراء نفاق
كُشف الستار وبان كل مخبَّأ,,,, فإلى متى تتطامن الأعناق
أنا أيها الأحباب مسلمة طوى,,,,,, أحلامها الأوباش والفُسَّاق
أخذوا صغيري وهو يرفع صوته أمي" وفي نظراته إشفاق
"ولدي؛ ويصفعني الدعيُّ.. ويكتوي قلبي.. ويُحكم بابي الإغلاق
ولدي.. وتبلغني بقايا صرخة ,,,,مخنوقة.. ويقهقه الأفَّاق
ويجرني وغْدٌّ إلى سردابه,,,, قسرًا، وتُظلِمُ حولي الآفاق
ويئن في صدري العفاف ويشتكي ,,,طهري، وتغمض جفنَها الأخلاق
اريد ان اعطيكم شعر
واتمنى ان تنير اعجابكم
أطرقت حتى ملني الإطراق ,,,,,,,وبكيت حتى ذابت الأحداق
سامرت نجم الليل حتى غاب عن,,,,,,عيني، وهد عزيمتي الإرهاق
يأتي الظلام وتنجلي أطرافُه ,,,,عنا، وما للنوم فيه مذاقُ
سهر يؤرقني ففي قلبي الأسى ,,,,يغلي، وفي أهدابيَ الحُرِّاقُ
سيّان عندي ليلُنا ونهارُنا ,,,,,,فالموج في بحريْهما صفَّاق
قَتلٌ وتشريدٌ وهَتْكُ محارمٍ,,,, فينا، وكأسُ الحادثاتِ دِهاقُ
أنا قصة صاغ الأنينُ حروفَها,,,, ولها من الألم الدَّفين سياقُ
أنا أيها الأحبابُ مسلمةٌ لها ,,,,,قلبٌ إلى شرعِ الهُدى تَوَّاقُ
دفن الشيوعيون نَبْعَ كرامتي,,,, دهرًا، وطارتُ حولي الأطباقُ
حتى إذا انكشف الغطاءُ غرَّدتْ,,,, آمالنا، وبدا لنا الإشراقُ
وقف الصليبُ على الطريق فلا,,, تسل عما جناه القتلُ والإحراقُ
وحشيَّةٌ يقف الخيالُ أمامها ,,,,,متضائلاً، وتمجُّها الأذواقُ
أطفالُنا ناموا على أحلامهم,,,,, وعلى لهيبِ القاذفاتِ أفاقوا
يبكون كلَّا، بل بكت أعماقهم,,,, ولقد تجودُ بدمعها الأعماقُ
أطفالنا بِيعُوا وأوربا التي ,,,,تَشْري، ففيها راجت الأسواقُ
أين النظامُ العالميُّ أَمَا له,,,, أثرٌ، ألم تَنْعقْ به الأبواقُ
أين السلام العالمي؟ لقد بدا,,, كَذِبُ السلام وزاغت الأحداق
يا "مجلس الخوف" الذي في ظله ,,,,كُسر الأمان وضُيِّع الميثاق
أوَ ما يحركك الذي يجري لنا,,,, أوَ ما يثيرك جرحنا الدَّفاق؟
!
يُعفى عن الصرب الذين تجبَّروا,,, وطغوا، ويُفرد بالعقاب عراق
هذا وربك شر ما سمعت به ,,,,,أذْنٌ وما كُتبت به الأوراق
سرج العدالة مال فوق حصانها,,,, ولوى العنان إلى الوراء نفاق
كُشف الستار وبان كل مخبَّأ,,,, فإلى متى تتطامن الأعناق
أنا أيها الأحباب مسلمة طوى,,,,,, أحلامها الأوباش والفُسَّاق
أخذوا صغيري وهو يرفع صوته أمي" وفي نظراته إشفاق
"ولدي؛ ويصفعني الدعيُّ.. ويكتوي قلبي.. ويُحكم بابي الإغلاق
ولدي.. وتبلغني بقايا صرخة ,,,,مخنوقة.. ويقهقه الأفَّاق
ويجرني وغْدٌّ إلى سردابه,,,, قسرًا، وتُظلِمُ حولي الآفاق
ويئن في صدري العفاف ويشتكي ,,,طهري، وتغمض جفنَها الأخلاق
الشاعر : السارق